مدينه بهدله دوت يوح
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدينه بهدله دوت يوح
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
مدينه بهدله دوت يوح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه Empty حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه

مُساهمة من طرف Admin الإثنين مايو 11, 2009 4:32 pm

حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابها




حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه 115516381
بدأت حكايتها عندما كانت في الصف السادس ، وامتدت على مدار ثلاث سنوات ، خسرت خلالها عذريتها و سلبت منها ابتسامة كانت تراها على وجه صديقاتها .
تعلمت الكذب ، تركت مدرستها ، حاولت الانتحار قبل أن ينتهي بها المطاف مرمية في قبو موصد الأبواب لاماء ولا طعام ، ينتظرها صاحب القبو أن تخلع ملابسها وتعمل في " الدعارة " .
" م . د " طفلة في الرابعة عشر من عمرها ، جميلة الملامح ، رياضية ، درست المرحلة الابتدائية في أهم مدارس حلب الخاصة ، تعيش ضمن عائلة صغيرة تجمعها مع شقيق يكبرها ثمانية أعوام وأم بسيطة ، وأب يخرج من المنزل صباحا للعمل ويعود في وقت متأخر من الليل .
زارت مكتب عكس السير بحلب بصحبة والدها الذي حمل قضية ابنته لخمسة أشهر خلت و أقسم على تحصيل حقها وحق كل الضحايا الذين وقعوا في شرك عصابة اغتصبوا أكثر من 12 طفلة ( على حد قول الطفلة ) ولا يزالون طلقاء ، وقصّت الطفلة لـ عكس السير حكايتها :
" عندما كنت في الصف السادس ( قبل ثلاثة أعوام من الآن ) كنت منتسبة إلى أحد الأندية الراقية في حلب ، أمارس رياضة السباحة مع أخي ، وفي أحد الأيام اقترحت علي صديقتي أن أنتقل إلى رياضة كرة السلة ، وبالفعل انتقلت إلى لعب كرة السلة في نفس النادي ، فابتعدت عن رعاية أخي ، وعندها بدأت القصة ".
وتابعت " بعد فترة تعرفت على شاب يدعى " د . ج " في السابعة والعشرين من عمره عرفت فيما بعد أنه يتزعم مجموعة من " الزعران " ويوزع حبوب " البالتان " على شباب المنطقة ، كان يتردد إلى النادي ويصحب معه طفلة صغيرة في الخامسة من عمرها ادعى أنها ابنة شقيقته، فأحببت الطفلة وتعلقت بها ، وبدأ الشاب يتقرب مني أكثر فأكثر ، حتى أنه أصبح يوصلني إلى المنزل ".
بيت مقفل .. و صور عارية
وأضافت الطفلة " وفي أحد الأيام جاء الشاب إلى النادي وأخبرني أن ابنة أخته مريضة وهي بحاجة إلي ، واقترح علي أن أزورها فوافقت ، فذهبنا سوياً إلى أحد المنازل في حي الميدان ادعى أنه منزل شقيقته ، وبعد أن دخلت إلى المنزل أقفل الباب خلفه ، وقام بإغتصابي ( بالمجامعة على خلاف الطبيعة ) وقام بتصويري وأنا عارية ، كنت أصرخ ولكن لم يسمع صوتي أحد ، وعندما انتهى مني ، ونتيجة بكائي الشديد ، فتح باب المنزل ودفعني إلى الخارج وأغلق الباب خلفه ".
واستطردت " عدت إلى المنزل واستطعت إخفاء الأمر عن والدتي ، ولكنه بدأ يعترض طريقي كما بدأ يهددني بالصور العارية وأنه سيوصلها إلى أبي ، بدأت أصاب بأمراض عصبية ، وعندما يؤلمني رأسي كان يقدم لي حبوباً ادعى أنها لآلام الرأس عرفت بعدها أنها حبوباً مخدرة ( بالتان ) ومرت سنة كاملة وأنا احتفظ بهذا السر ، كنت أشعر بالخوف الشديد ، لكنني لم أخبر أحداً عما جرى " .
زميلها في المدرسة .. وفي حفلة عيد ميلاد مدرسية
وتابعت الطفلة حديثها " انتقلت بعدها إلى الصف السابع ، حيث بدأ أحد زملائي في الصف يدعى " ي . ك " يتقرب مني ، كان يكبرني بسنتين ( راسب ) وهو ابن تاجر غني ، وفي أحد الأيام أخبرني أنه يعرف قصتي مع الشاب ( د . ج ) وبأنه سيحضر لي الصور ، وتطورت علاقتنا ، شعرت بأنه سينقذني خصوصاً أنه زارني في المنزل وتعرف على أهلي وتعرفت على أهله ".
وأضافت " وفي أحد الأيام دعتني صديقتي إلى حضور حفلة عيد ميلاد في أحد المطاعم ، فقام والدي بإيصالي إلى المطعم ، وبعد أن غادر أبي قرر جميع الحاضرين ان ننتقل إلى منزل أحد الحاضرين لنحتفل هناك ، فانتقلنا جميعاً ، كنا حوالي التسعة أشخاص ، شباب وبنات ، أكبرنا يبلغ من العمر 18 عاماً وكنت أصغر الحاضرين ".
وأكملت حديثها بالقول " وخلال الحفلة نزل صديقي " ي . ك " واشترى زجاجتي ويسكي ، وشرب الجميع بحجة أنهم لا يخافون من أهلهم ، إلا أنني لم أشرب ، فاقترب مني " ي . ك " وقال لي إنه يحبني ولأثبت أنني احبه يجب أن أشرب ، فذهب إلى المطبخ ملأ كأسين وعاد بهما وشربت كاساً ، وأعطاني كأسا آخر شربته ، وبعد وقت قصير شعرت بالدوران ، ولم أعد أشعر بشيء
__________________
Admin
Admin
مشرف عا م
مشرف عا م

عدد المساهمات : 259
نقاط البهدلاوي : 22452
سمعه البهدلاوي : 6
تاريخ التسجيل : 06/05/2009
العمر : 32
الموقع : egy

https://bhdl7.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه Empty رد: حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه

مُساهمة من طرف Admin الإثنين مايو 11, 2009 5:45 pm

بنطال أبيض ودماء ..
وتابعت حديثها " أدخلني " ي . ك " أمام الجميع إلى إحدى الغرف وأغلق الباب خلفه وجامعني ، كنت حينها عذراء ، وفي تلك السهرة فقدت عذريتي ، كما قام بتصويري هو الآخر وأنا عارية ، لم أكن أعرف مايجري ، ولكنني كل ما أعرفه أنني كنت أرتدي بنطالاً أبيضاً ، وعندما خرجت من الغرفة كانت الدماء تملؤه ".
وأردفت " ألبستني إحدى الحاضرات ثيابي وقام آخر بإيصالي إلى المنزل ، شعرت بالخوف الشديد ، دخلت خلسة إلى المنزل ، خلعت بنطالي وأخفيته ، وفي اليوم التالي اتصل بي " ي . ك " واعتذر مني وقال بأنه كان مخموراً وبأنه لم يقصد إيذائي ، وتعهد أنه سيتزوجني ، وبالفعل اصطحبني إلى منزله وروى لوالدته أمامي ما حصل فوعدتني بأنها ستخطبني لابنه ".
وأكملت الطفلة " م . د " حديثها " إلا أن والدته اتصلت بي في اليوم التالي وطلبت مني ان ابتعد عن ابنها وإلا ستفضحني وعرف بعد فترة أن شقيقة الشاب " ي . ك " هي مخطوبة للشاب " د . ج" الذي اغتصبني أول مرة ، كما تغيرت معاملة " ي . ك " تجاهي ، فبدأ يهددني بنشر الصور كما أخبرني انه وضع لي كاس الويسكي حبوبا مهيجة جنسياً ، كما طلب مني أن أعطيه بعض القطع من صيغتي الذهبية فأعطيته اسوارتين وخاتماً وحلق ".
قدمتني لخطيبها ليغتصبني من جديد..
وتابعت " م . د " حديثها : " سألتني والدتي عن مصاغي فأخبرتها أن صديقي احتاج بعض النقود وقد ساعدته فغضبت مني إلا أنها لم تخبر أبي ، و بعدها بدأت أطالبه بالزواج مني بعد ما فعله و بعد أسبوع التقيت بشقيقته ( وهي خطيبة د . ج الشاب الذي اغتصبها أول مرة على خلاف الطبيعة ) فاصطحبتني إلى بيت جدتها بزعم أنها تريد إصلاح الموضوع وهناك خرجت وأغلقت الباب خلفها وفوجئت بالشاب الذي اغتصبني أول مرة ( خطيبها ) يخرج من الداخل ويغتصبني مرة أخرى وقال لي " لو أعدت مطالبته مرة أخرى بالزواج منك سوف أعيد اغتصابك مجددا ".
" وبعد فترة اتصل بي ( ي . ك ) وطلب مزيداً من الذهب ، وعندما رفضت وعدني بأنه سيخبر اخي وأقفل الهاتف ، وفي نفس اليوم جاء أخي وقام بضربي وكسر جهاز الكومبيوتر ولم أستطع النجاة منه إلا بعد أن حضر أبي ، عرفت حينها أن " ي . ك "ارسل شخصا قام بإخبار أخي انني اتحدث إلى شاب ازعر وبأن ذلك سيشوه سمعة العائلة ".
وأضافت " وفي المساء اتصل بي " ي. ك " وهددني إن لم أسمع كلامه فسيفعل شيئا أكثر مما فعل ، وفي هذه الفترة ترك المدرسة وبدأ يعمل في محل لقطع التبديل يملكه والده ".
فارس الأحلام ..
وتابعت الطفلة " كنت في تلك الفترة مرتبكة ، وأصبت بمرض نفسي ، كنت أخاف منه ولا أرفض له أي طلب ، وبعد فترة عرفني على شاب ادعى ان اسمه فادي كان يبلغ من العمر حينها 16 عاماً ، ادعى بأن والده مسؤول في الحكومة ، وبدأ يتقرب مني ، وأخبرني انه يعرف قصتي مع " د . ج " ومع " " ي . ك " ووعدني بأنه سيحل المشكلة وسيجبرهما على الاعتذار مني ، وسيعيد لي الصور ، وبالفعل في نفس اليوم اتصل بي " د . ج " واعتذر مني وادعى انه يخاف من فادي ، كما اتصل بي " د. ج" واعتذر ".
وأضافت " ولم يعد أحد يضايقني أبداً ، وقال لي فادي انه يحبني ، وبدأت أحبه من كل قلبي ، شعرت بأنه فارس الأحلام ، كان ودوداً في التعامل معي ، وكان الجميع يخاف منه ، ومرت الأيام ، شعرت بأن أبواب السماء قد فتحت لي ، وبأنني سأنسى الماضي ، وفي أحد الأيام اتصل بي فادي وطلب مني أن أتوجه إلى أحد المحلات في سنتر العزيزية وأن أقابل صاحب المحل حيث سيقوم بإعطائي الصور وستنتهي المشكلة ، فاتجهت إلى السنتر ، وما ان دخلت إلى المحل حتى خرج صاحبه وأقفل الباب وراءه من الخارج، وفوجئت بفادي ينزل من سقيفة المحل ، لم استطع النطق بكلمة واحدة على الإطلاق ، حاولت الصراخ ولم استطع ، قام بمضاجعتي هو الآخر عدة مرات ( مجامعة طبيعية وعلى خلاف الطبيعة ) ثم زعم أنه سيتزوجني في حال أعطيته مصاغي الذهبي ".
وأضافت " عرفت حينها أن الأمر مدبر بين العصابة ( الشبان الثلاثة ) ، و في هذه الفترة قام شاب " ه . م " يبلغ من العمر حينها 24 سنة بالاتصال بي عدة مرات و هددني أنه سيبلغ والدي وشقيقي وبأنه سيفضحني ، وخوفا منه لجأت إلى فادي ليجد لي حلا للموضوع ( لان والده مسؤول في الحكومة على حد زعمه ) الذي تبين ان اسمه مستعار وان اسمه الحقيقي " ن . ع " فطلب مني مزيدا من المصاغ الذهبي ".

خطف .. وثلاثة ايام في منزل للدعارة

وتابعت الطفلة حديثها " وبعد عدة أيام اتصل بي فادي طالباً مقابلتي فوراً ، فرضخت لطلبه وغادرت المنزل والتقيت به و كان معه رجل ثاني وسيارة ، فأشهر فادي مسدس بوجهي وأجبرني على الركوب في السيارة ".
وأضافت " في هذه الأثناء اتصل بي والدي فحمل فادي الموبايل ورماه من النافذة ، وبعد أكثر من ساعة وصلنا إلى قرية نائية لم أرها من قبل ، وتحت تهديد السلاح نزلت إلى قبو أحد المنازل ،فتركنا فادي وغادر ، وبقيت في المنزل ثلاثة أيام دون طعام أو حتى ماء ".
واستطردت " كنت عندما أطلب الطعام أو الماء يقول لي الشاب الذي اشترك مع فادي في خطفي " إن كنت تريدين الماء والطعام عليك أن تعملي في الدعارة ، إن قررت أن تعيشي يجب عليك أن تتبعي زوجتي إلى عملها في اللاذقية " ، كانت أيام قاسية قبل أن أتمكن من الاتصال بوالدتي ، حيث حضرت دورية من الأمن الجنائي وأنقذتني ".
القبض على الخاطف .. وأحد مغتصبي الفتاة يخلى سبيله بعد القبض عليه
وتابع والد الطفلة الحديث بقوله " في اليوم الذي خطفت فيه ابنتي عدت إلى المنزل باكراً ، وعندما لم أجد ابنتي اتصلت بها عدة مرات إلا أنها لم ترد ، وبعد بضعة دقائق كررت الاتصال فكان جهازها مغلقاً عندها بدأت أقلق ، وبعد ساعة من الانتظار نزلت إلى الشارع ، وقصدت قسم شرطة العزيزية وقدمت بلاغاً عن فقدان ابنتي ، ووجهت الاتهام لصديقها " ي . ك " لأن زوجتي أخبرتني أنه كان يضايقها في الفترة الأخيرة ".
وتابع " فألقى عناصر الشرطة القبض عليه ، وفي صباح اليوم التالي جاءني خبر بأن ابنتي في اللاذقية فسافرت أنا وابني إلى اللاذقية وبحثنا عنها في جميع شاليهات اللاذقية إلا أننا لم نجدها ، وفي نفس اليوم عدت إلى حلب ، ففوجئت بأن الشرطة أطلقت سراح المتهم في الليل ، وأخبرني أكثر من شخص بأنه رأى الطعام يدخل إلى قسم الشرطة ، وبأن القاضي المناوب حضر بنفسه حوالي الساعة الحادية عشر مساء إلى قسم الشرطة وقرر إطلاق سراحه علماً أن القاضي المناوب لا يزور قسم الشرطة عادة ، وأعلن الشاب أن إخلاء سبيله كلفه مبلغ 225 ألف ليرة سورية كرشوة ".
وأضاف " وفي مساء نفس اليوم علمت من أحد الجوار ان ابنتي موجودة في منزل للدعارة في قرية " الجديدة " بمنطقة جسر الشغور ، فأبلغت الأمن الجنائي ، وفي اليوم التالي اتصلت ابنتي فاستطعنا تحديد المنزل وتوجهت دورية إلى المنزل وأحضرت ابنتي و خاطفها ".
ثمانية أيام في فرع الأمن الجنائي ... وأحد العناصر " تحرش بي "
وأمضت الطفلة في فرع الأمن الجنائي ثمانية أيام قبل أن تنتقل إلى جمعية حماية الأحداث للبنات حيث أمضت عشر أيام أخرى ، وعن أيامها الثمانية التي قضتها في فرع الأمن الجنائي قالت لـ عكس السير " خضعت للتحقيق خلال تلك الفترة ، وأصبت بأمراض في الأمعاء نتيجة الأيام الثلاثة التي قضيتها في بيت الدعارة وقضيت ثمانية أيام أخرى دون طعام ".
Admin
Admin
مشرف عا م
مشرف عا م

عدد المساهمات : 259
نقاط البهدلاوي : 22452
سمعه البهدلاوي : 6
تاريخ التسجيل : 06/05/2009
العمر : 32
الموقع : egy

https://bhdl7.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه Empty رد: حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه

مُساهمة من طرف love الثلاثاء مايو 12, 2009 5:59 am

مشكوووووووووووووووووور وتقبل مروري يا اخي
واتمنا للمنتدي دواااااااااااااااام التقدم والرقي

love
جديد علينا

عدد المساهمات : 10
نقاط البهدلاوي : 21870
سمعه البهدلاوي : 0
تاريخ التسجيل : 11/05/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى