حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه
بدأت حكايتها عندما كانت في الصف السادس ، وامتدت على مدار ثلاث سنوات ، خسرت خلالها عذريتها و سلبت منها ابتسامة كانت تراها على وجه صديقاتها .
تعلمت الكذب ، تركت مدرستها ، حاولت الانتحار قبل أن ينتهي بها المطاف مرمية في قبو موصد الأبواب لاماء ولا طعام ، ينتظرها صاحب القبو أن تخلع ملابسها وتعمل في " الدعارة " .
" م . د " طفلة في الرابعة عشر من عمرها ، جميلة الملامح ، رياضية ، درست المرحلة الابتدائية في أهم مدارس حلب الخاصة ، تعيش ضمن عائلة صغيرة تجمعها مع شقيق يكبرها ثمانية أعوام وأم بسيطة ، وأب يخرج من المنزل صباحا للعمل ويعود في وقت متأخر من الليل .
زارت مكتب عكس السير بحلب بصحبة والدها الذي حمل قضية ابنته لخمسة أشهر خلت و أقسم على تحصيل حقها وحق كل الضحايا الذين وقعوا في شرك عصابة اغتصبوا أكثر من 12 طفلة ( على حد قول الطفلة ) ولا يزالون طلقاء ، وقصّت الطفلة لـ عكس السير حكايتها :
" عندما كنت في الصف السادس ( قبل ثلاثة أعوام من الآن ) كنت منتسبة إلى أحد الأندية الراقية في حلب ، أمارس رياضة السباحة مع أخي ، وفي أحد الأيام اقترحت علي صديقتي أن أنتقل إلى رياضة كرة السلة ، وبالفعل انتقلت إلى لعب كرة السلة في نفس النادي ، فابتعدت عن رعاية أخي ، وعندها بدأت القصة ".
وتابعت " بعد فترة تعرفت على شاب يدعى " د . ج " في السابعة والعشرين من عمره عرفت فيما بعد أنه يتزعم مجموعة من " الزعران " ويوزع حبوب " البالتان " على شباب المنطقة ، كان يتردد إلى النادي ويصحب معه طفلة صغيرة في الخامسة من عمرها ادعى أنها ابنة شقيقته، فأحببت الطفلة وتعلقت بها ، وبدأ الشاب يتقرب مني أكثر فأكثر ، حتى أنه أصبح يوصلني إلى المنزل ".
بيت مقفل .. و صور عارية
وأضافت الطفلة " وفي أحد الأيام جاء الشاب إلى النادي وأخبرني أن ابنة أخته مريضة وهي بحاجة إلي ، واقترح علي أن أزورها فوافقت ، فذهبنا سوياً إلى أحد المنازل في حي الميدان ادعى أنه منزل شقيقته ، وبعد أن دخلت إلى المنزل أقفل الباب خلفه ، وقام بإغتصابي ( بالمجامعة على خلاف الطبيعة ) وقام بتصويري وأنا عارية ، كنت أصرخ ولكن لم يسمع صوتي أحد ، وعندما انتهى مني ، ونتيجة بكائي الشديد ، فتح باب المنزل ودفعني إلى الخارج وأغلق الباب خلفه ".
واستطردت " عدت إلى المنزل واستطعت إخفاء الأمر عن والدتي ، ولكنه بدأ يعترض طريقي كما بدأ يهددني بالصور العارية وأنه سيوصلها إلى أبي ، بدأت أصاب بأمراض عصبية ، وعندما يؤلمني رأسي كان يقدم لي حبوباً ادعى أنها لآلام الرأس عرفت بعدها أنها حبوباً مخدرة ( بالتان ) ومرت سنة كاملة وأنا احتفظ بهذا السر ، كنت أشعر بالخوف الشديد ، لكنني لم أخبر أحداً عما جرى " .
زميلها في المدرسة .. وفي حفلة عيد ميلاد مدرسية
وتابعت الطفلة حديثها " انتقلت بعدها إلى الصف السابع ، حيث بدأ أحد زملائي في الصف يدعى " ي . ك " يتقرب مني ، كان يكبرني بسنتين ( راسب ) وهو ابن تاجر غني ، وفي أحد الأيام أخبرني أنه يعرف قصتي مع الشاب ( د . ج ) وبأنه سيحضر لي الصور ، وتطورت علاقتنا ، شعرت بأنه سينقذني خصوصاً أنه زارني في المنزل وتعرف على أهلي وتعرفت على أهله ".
وأضافت " وفي أحد الأيام دعتني صديقتي إلى حضور حفلة عيد ميلاد في أحد المطاعم ، فقام والدي بإيصالي إلى المطعم ، وبعد أن غادر أبي قرر جميع الحاضرين ان ننتقل إلى منزل أحد الحاضرين لنحتفل هناك ، فانتقلنا جميعاً ، كنا حوالي التسعة أشخاص ، شباب وبنات ، أكبرنا يبلغ من العمر 18 عاماً وكنت أصغر الحاضرين ".
وأكملت حديثها بالقول " وخلال الحفلة نزل صديقي " ي . ك " واشترى زجاجتي ويسكي ، وشرب الجميع بحجة أنهم لا يخافون من أهلهم ، إلا أنني لم أشرب ، فاقترب مني " ي . ك " وقال لي إنه يحبني ولأثبت أنني احبه يجب أن أشرب ، فذهب إلى المطبخ ملأ كأسين وعاد بهما وشربت كاساً ، وأعطاني كأسا آخر شربته ، وبعد وقت قصير شعرت بالدوران ، ولم أعد أشعر بشيء
تعلمت الكذب ، تركت مدرستها ، حاولت الانتحار قبل أن ينتهي بها المطاف مرمية في قبو موصد الأبواب لاماء ولا طعام ، ينتظرها صاحب القبو أن تخلع ملابسها وتعمل في " الدعارة " .
" م . د " طفلة في الرابعة عشر من عمرها ، جميلة الملامح ، رياضية ، درست المرحلة الابتدائية في أهم مدارس حلب الخاصة ، تعيش ضمن عائلة صغيرة تجمعها مع شقيق يكبرها ثمانية أعوام وأم بسيطة ، وأب يخرج من المنزل صباحا للعمل ويعود في وقت متأخر من الليل .
زارت مكتب عكس السير بحلب بصحبة والدها الذي حمل قضية ابنته لخمسة أشهر خلت و أقسم على تحصيل حقها وحق كل الضحايا الذين وقعوا في شرك عصابة اغتصبوا أكثر من 12 طفلة ( على حد قول الطفلة ) ولا يزالون طلقاء ، وقصّت الطفلة لـ عكس السير حكايتها :
" عندما كنت في الصف السادس ( قبل ثلاثة أعوام من الآن ) كنت منتسبة إلى أحد الأندية الراقية في حلب ، أمارس رياضة السباحة مع أخي ، وفي أحد الأيام اقترحت علي صديقتي أن أنتقل إلى رياضة كرة السلة ، وبالفعل انتقلت إلى لعب كرة السلة في نفس النادي ، فابتعدت عن رعاية أخي ، وعندها بدأت القصة ".
وتابعت " بعد فترة تعرفت على شاب يدعى " د . ج " في السابعة والعشرين من عمره عرفت فيما بعد أنه يتزعم مجموعة من " الزعران " ويوزع حبوب " البالتان " على شباب المنطقة ، كان يتردد إلى النادي ويصحب معه طفلة صغيرة في الخامسة من عمرها ادعى أنها ابنة شقيقته، فأحببت الطفلة وتعلقت بها ، وبدأ الشاب يتقرب مني أكثر فأكثر ، حتى أنه أصبح يوصلني إلى المنزل ".
بيت مقفل .. و صور عارية
وأضافت الطفلة " وفي أحد الأيام جاء الشاب إلى النادي وأخبرني أن ابنة أخته مريضة وهي بحاجة إلي ، واقترح علي أن أزورها فوافقت ، فذهبنا سوياً إلى أحد المنازل في حي الميدان ادعى أنه منزل شقيقته ، وبعد أن دخلت إلى المنزل أقفل الباب خلفه ، وقام بإغتصابي ( بالمجامعة على خلاف الطبيعة ) وقام بتصويري وأنا عارية ، كنت أصرخ ولكن لم يسمع صوتي أحد ، وعندما انتهى مني ، ونتيجة بكائي الشديد ، فتح باب المنزل ودفعني إلى الخارج وأغلق الباب خلفه ".
واستطردت " عدت إلى المنزل واستطعت إخفاء الأمر عن والدتي ، ولكنه بدأ يعترض طريقي كما بدأ يهددني بالصور العارية وأنه سيوصلها إلى أبي ، بدأت أصاب بأمراض عصبية ، وعندما يؤلمني رأسي كان يقدم لي حبوباً ادعى أنها لآلام الرأس عرفت بعدها أنها حبوباً مخدرة ( بالتان ) ومرت سنة كاملة وأنا احتفظ بهذا السر ، كنت أشعر بالخوف الشديد ، لكنني لم أخبر أحداً عما جرى " .
زميلها في المدرسة .. وفي حفلة عيد ميلاد مدرسية
وتابعت الطفلة حديثها " انتقلت بعدها إلى الصف السابع ، حيث بدأ أحد زملائي في الصف يدعى " ي . ك " يتقرب مني ، كان يكبرني بسنتين ( راسب ) وهو ابن تاجر غني ، وفي أحد الأيام أخبرني أنه يعرف قصتي مع الشاب ( د . ج ) وبأنه سيحضر لي الصور ، وتطورت علاقتنا ، شعرت بأنه سينقذني خصوصاً أنه زارني في المنزل وتعرف على أهلي وتعرفت على أهله ".
وأضافت " وفي أحد الأيام دعتني صديقتي إلى حضور حفلة عيد ميلاد في أحد المطاعم ، فقام والدي بإيصالي إلى المطعم ، وبعد أن غادر أبي قرر جميع الحاضرين ان ننتقل إلى منزل أحد الحاضرين لنحتفل هناك ، فانتقلنا جميعاً ، كنا حوالي التسعة أشخاص ، شباب وبنات ، أكبرنا يبلغ من العمر 18 عاماً وكنت أصغر الحاضرين ".
وأكملت حديثها بالقول " وخلال الحفلة نزل صديقي " ي . ك " واشترى زجاجتي ويسكي ، وشرب الجميع بحجة أنهم لا يخافون من أهلهم ، إلا أنني لم أشرب ، فاقترب مني " ي . ك " وقال لي إنه يحبني ولأثبت أنني احبه يجب أن أشرب ، فذهب إلى المطبخ ملأ كأسين وعاد بهما وشربت كاساً ، وأعطاني كأسا آخر شربته ، وبعد وقت قصير شعرت بالدوران ، ولم أعد أشعر بشيء
__________________
رد: حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه
بنطال أبيض ودماء ..
وتابعت حديثها " أدخلني " ي . ك " أمام الجميع إلى إحدى الغرف وأغلق الباب خلفه وجامعني ، كنت حينها عذراء ، وفي تلك السهرة فقدت عذريتي ، كما قام بتصويري هو الآخر وأنا عارية ، لم أكن أعرف مايجري ، ولكنني كل ما أعرفه أنني كنت أرتدي بنطالاً أبيضاً ، وعندما خرجت من الغرفة كانت الدماء تملؤه ".
وأردفت " ألبستني إحدى الحاضرات ثيابي وقام آخر بإيصالي إلى المنزل ، شعرت بالخوف الشديد ، دخلت خلسة إلى المنزل ، خلعت بنطالي وأخفيته ، وفي اليوم التالي اتصل بي " ي . ك " واعتذر مني وقال بأنه كان مخموراً وبأنه لم يقصد إيذائي ، وتعهد أنه سيتزوجني ، وبالفعل اصطحبني إلى منزله وروى لوالدته أمامي ما حصل فوعدتني بأنها ستخطبني لابنه ".
وأكملت الطفلة " م . د " حديثها " إلا أن والدته اتصلت بي في اليوم التالي وطلبت مني ان ابتعد عن ابنها وإلا ستفضحني وعرف بعد فترة أن شقيقة الشاب " ي . ك " هي مخطوبة للشاب " د . ج" الذي اغتصبني أول مرة ، كما تغيرت معاملة " ي . ك " تجاهي ، فبدأ يهددني بنشر الصور كما أخبرني انه وضع لي كاس الويسكي حبوبا مهيجة جنسياً ، كما طلب مني أن أعطيه بعض القطع من صيغتي الذهبية فأعطيته اسوارتين وخاتماً وحلق ".
قدمتني لخطيبها ليغتصبني من جديد..
وتابعت " م . د " حديثها : " سألتني والدتي عن مصاغي فأخبرتها أن صديقي احتاج بعض النقود وقد ساعدته فغضبت مني إلا أنها لم تخبر أبي ، و بعدها بدأت أطالبه بالزواج مني بعد ما فعله و بعد أسبوع التقيت بشقيقته ( وهي خطيبة د . ج الشاب الذي اغتصبها أول مرة على خلاف الطبيعة ) فاصطحبتني إلى بيت جدتها بزعم أنها تريد إصلاح الموضوع وهناك خرجت وأغلقت الباب خلفها وفوجئت بالشاب الذي اغتصبني أول مرة ( خطيبها ) يخرج من الداخل ويغتصبني مرة أخرى وقال لي " لو أعدت مطالبته مرة أخرى بالزواج منك سوف أعيد اغتصابك مجددا ".
" وبعد فترة اتصل بي ( ي . ك ) وطلب مزيداً من الذهب ، وعندما رفضت وعدني بأنه سيخبر اخي وأقفل الهاتف ، وفي نفس اليوم جاء أخي وقام بضربي وكسر جهاز الكومبيوتر ولم أستطع النجاة منه إلا بعد أن حضر أبي ، عرفت حينها أن " ي . ك "ارسل شخصا قام بإخبار أخي انني اتحدث إلى شاب ازعر وبأن ذلك سيشوه سمعة العائلة ".
وأضافت " وفي المساء اتصل بي " ي. ك " وهددني إن لم أسمع كلامه فسيفعل شيئا أكثر مما فعل ، وفي هذه الفترة ترك المدرسة وبدأ يعمل في محل لقطع التبديل يملكه والده ".
فارس الأحلام ..
وتابعت الطفلة " كنت في تلك الفترة مرتبكة ، وأصبت بمرض نفسي ، كنت أخاف منه ولا أرفض له أي طلب ، وبعد فترة عرفني على شاب ادعى ان اسمه فادي كان يبلغ من العمر حينها 16 عاماً ، ادعى بأن والده مسؤول في الحكومة ، وبدأ يتقرب مني ، وأخبرني انه يعرف قصتي مع " د . ج " ومع " " ي . ك " ووعدني بأنه سيحل المشكلة وسيجبرهما على الاعتذار مني ، وسيعيد لي الصور ، وبالفعل في نفس اليوم اتصل بي " د . ج " واعتذر مني وادعى انه يخاف من فادي ، كما اتصل بي " د. ج" واعتذر ".
وأضافت " ولم يعد أحد يضايقني أبداً ، وقال لي فادي انه يحبني ، وبدأت أحبه من كل قلبي ، شعرت بأنه فارس الأحلام ، كان ودوداً في التعامل معي ، وكان الجميع يخاف منه ، ومرت الأيام ، شعرت بأن أبواب السماء قد فتحت لي ، وبأنني سأنسى الماضي ، وفي أحد الأيام اتصل بي فادي وطلب مني أن أتوجه إلى أحد المحلات في سنتر العزيزية وأن أقابل صاحب المحل حيث سيقوم بإعطائي الصور وستنتهي المشكلة ، فاتجهت إلى السنتر ، وما ان دخلت إلى المحل حتى خرج صاحبه وأقفل الباب وراءه من الخارج، وفوجئت بفادي ينزل من سقيفة المحل ، لم استطع النطق بكلمة واحدة على الإطلاق ، حاولت الصراخ ولم استطع ، قام بمضاجعتي هو الآخر عدة مرات ( مجامعة طبيعية وعلى خلاف الطبيعة ) ثم زعم أنه سيتزوجني في حال أعطيته مصاغي الذهبي ".
وأضافت " عرفت حينها أن الأمر مدبر بين العصابة ( الشبان الثلاثة ) ، و في هذه الفترة قام شاب " ه . م " يبلغ من العمر حينها 24 سنة بالاتصال بي عدة مرات و هددني أنه سيبلغ والدي وشقيقي وبأنه سيفضحني ، وخوفا منه لجأت إلى فادي ليجد لي حلا للموضوع ( لان والده مسؤول في الحكومة على حد زعمه ) الذي تبين ان اسمه مستعار وان اسمه الحقيقي " ن . ع " فطلب مني مزيدا من المصاغ الذهبي ".
خطف .. وثلاثة ايام في منزل للدعارة
وتابعت الطفلة حديثها " وبعد عدة أيام اتصل بي فادي طالباً مقابلتي فوراً ، فرضخت لطلبه وغادرت المنزل والتقيت به و كان معه رجل ثاني وسيارة ، فأشهر فادي مسدس بوجهي وأجبرني على الركوب في السيارة ".
وأضافت " في هذه الأثناء اتصل بي والدي فحمل فادي الموبايل ورماه من النافذة ، وبعد أكثر من ساعة وصلنا إلى قرية نائية لم أرها من قبل ، وتحت تهديد السلاح نزلت إلى قبو أحد المنازل ،فتركنا فادي وغادر ، وبقيت في المنزل ثلاثة أيام دون طعام أو حتى ماء ".
واستطردت " كنت عندما أطلب الطعام أو الماء يقول لي الشاب الذي اشترك مع فادي في خطفي " إن كنت تريدين الماء والطعام عليك أن تعملي في الدعارة ، إن قررت أن تعيشي يجب عليك أن تتبعي زوجتي إلى عملها في اللاذقية " ، كانت أيام قاسية قبل أن أتمكن من الاتصال بوالدتي ، حيث حضرت دورية من الأمن الجنائي وأنقذتني ".
القبض على الخاطف .. وأحد مغتصبي الفتاة يخلى سبيله بعد القبض عليه
وتابع والد الطفلة الحديث بقوله " في اليوم الذي خطفت فيه ابنتي عدت إلى المنزل باكراً ، وعندما لم أجد ابنتي اتصلت بها عدة مرات إلا أنها لم ترد ، وبعد بضعة دقائق كررت الاتصال فكان جهازها مغلقاً عندها بدأت أقلق ، وبعد ساعة من الانتظار نزلت إلى الشارع ، وقصدت قسم شرطة العزيزية وقدمت بلاغاً عن فقدان ابنتي ، ووجهت الاتهام لصديقها " ي . ك " لأن زوجتي أخبرتني أنه كان يضايقها في الفترة الأخيرة ".
وتابع " فألقى عناصر الشرطة القبض عليه ، وفي صباح اليوم التالي جاءني خبر بأن ابنتي في اللاذقية فسافرت أنا وابني إلى اللاذقية وبحثنا عنها في جميع شاليهات اللاذقية إلا أننا لم نجدها ، وفي نفس اليوم عدت إلى حلب ، ففوجئت بأن الشرطة أطلقت سراح المتهم في الليل ، وأخبرني أكثر من شخص بأنه رأى الطعام يدخل إلى قسم الشرطة ، وبأن القاضي المناوب حضر بنفسه حوالي الساعة الحادية عشر مساء إلى قسم الشرطة وقرر إطلاق سراحه علماً أن القاضي المناوب لا يزور قسم الشرطة عادة ، وأعلن الشاب أن إخلاء سبيله كلفه مبلغ 225 ألف ليرة سورية كرشوة ".
وأضاف " وفي مساء نفس اليوم علمت من أحد الجوار ان ابنتي موجودة في منزل للدعارة في قرية " الجديدة " بمنطقة جسر الشغور ، فأبلغت الأمن الجنائي ، وفي اليوم التالي اتصلت ابنتي فاستطعنا تحديد المنزل وتوجهت دورية إلى المنزل وأحضرت ابنتي و خاطفها ".
ثمانية أيام في فرع الأمن الجنائي ... وأحد العناصر " تحرش بي "
وأمضت الطفلة في فرع الأمن الجنائي ثمانية أيام قبل أن تنتقل إلى جمعية حماية الأحداث للبنات حيث أمضت عشر أيام أخرى ، وعن أيامها الثمانية التي قضتها في فرع الأمن الجنائي قالت لـ عكس السير " خضعت للتحقيق خلال تلك الفترة ، وأصبت بأمراض في الأمعاء نتيجة الأيام الثلاثة التي قضيتها في بيت الدعارة وقضيت ثمانية أيام أخرى دون طعام ".
وتابعت حديثها " أدخلني " ي . ك " أمام الجميع إلى إحدى الغرف وأغلق الباب خلفه وجامعني ، كنت حينها عذراء ، وفي تلك السهرة فقدت عذريتي ، كما قام بتصويري هو الآخر وأنا عارية ، لم أكن أعرف مايجري ، ولكنني كل ما أعرفه أنني كنت أرتدي بنطالاً أبيضاً ، وعندما خرجت من الغرفة كانت الدماء تملؤه ".
وأردفت " ألبستني إحدى الحاضرات ثيابي وقام آخر بإيصالي إلى المنزل ، شعرت بالخوف الشديد ، دخلت خلسة إلى المنزل ، خلعت بنطالي وأخفيته ، وفي اليوم التالي اتصل بي " ي . ك " واعتذر مني وقال بأنه كان مخموراً وبأنه لم يقصد إيذائي ، وتعهد أنه سيتزوجني ، وبالفعل اصطحبني إلى منزله وروى لوالدته أمامي ما حصل فوعدتني بأنها ستخطبني لابنه ".
وأكملت الطفلة " م . د " حديثها " إلا أن والدته اتصلت بي في اليوم التالي وطلبت مني ان ابتعد عن ابنها وإلا ستفضحني وعرف بعد فترة أن شقيقة الشاب " ي . ك " هي مخطوبة للشاب " د . ج" الذي اغتصبني أول مرة ، كما تغيرت معاملة " ي . ك " تجاهي ، فبدأ يهددني بنشر الصور كما أخبرني انه وضع لي كاس الويسكي حبوبا مهيجة جنسياً ، كما طلب مني أن أعطيه بعض القطع من صيغتي الذهبية فأعطيته اسوارتين وخاتماً وحلق ".
قدمتني لخطيبها ليغتصبني من جديد..
وتابعت " م . د " حديثها : " سألتني والدتي عن مصاغي فأخبرتها أن صديقي احتاج بعض النقود وقد ساعدته فغضبت مني إلا أنها لم تخبر أبي ، و بعدها بدأت أطالبه بالزواج مني بعد ما فعله و بعد أسبوع التقيت بشقيقته ( وهي خطيبة د . ج الشاب الذي اغتصبها أول مرة على خلاف الطبيعة ) فاصطحبتني إلى بيت جدتها بزعم أنها تريد إصلاح الموضوع وهناك خرجت وأغلقت الباب خلفها وفوجئت بالشاب الذي اغتصبني أول مرة ( خطيبها ) يخرج من الداخل ويغتصبني مرة أخرى وقال لي " لو أعدت مطالبته مرة أخرى بالزواج منك سوف أعيد اغتصابك مجددا ".
" وبعد فترة اتصل بي ( ي . ك ) وطلب مزيداً من الذهب ، وعندما رفضت وعدني بأنه سيخبر اخي وأقفل الهاتف ، وفي نفس اليوم جاء أخي وقام بضربي وكسر جهاز الكومبيوتر ولم أستطع النجاة منه إلا بعد أن حضر أبي ، عرفت حينها أن " ي . ك "ارسل شخصا قام بإخبار أخي انني اتحدث إلى شاب ازعر وبأن ذلك سيشوه سمعة العائلة ".
وأضافت " وفي المساء اتصل بي " ي. ك " وهددني إن لم أسمع كلامه فسيفعل شيئا أكثر مما فعل ، وفي هذه الفترة ترك المدرسة وبدأ يعمل في محل لقطع التبديل يملكه والده ".
فارس الأحلام ..
وتابعت الطفلة " كنت في تلك الفترة مرتبكة ، وأصبت بمرض نفسي ، كنت أخاف منه ولا أرفض له أي طلب ، وبعد فترة عرفني على شاب ادعى ان اسمه فادي كان يبلغ من العمر حينها 16 عاماً ، ادعى بأن والده مسؤول في الحكومة ، وبدأ يتقرب مني ، وأخبرني انه يعرف قصتي مع " د . ج " ومع " " ي . ك " ووعدني بأنه سيحل المشكلة وسيجبرهما على الاعتذار مني ، وسيعيد لي الصور ، وبالفعل في نفس اليوم اتصل بي " د . ج " واعتذر مني وادعى انه يخاف من فادي ، كما اتصل بي " د. ج" واعتذر ".
وأضافت " ولم يعد أحد يضايقني أبداً ، وقال لي فادي انه يحبني ، وبدأت أحبه من كل قلبي ، شعرت بأنه فارس الأحلام ، كان ودوداً في التعامل معي ، وكان الجميع يخاف منه ، ومرت الأيام ، شعرت بأن أبواب السماء قد فتحت لي ، وبأنني سأنسى الماضي ، وفي أحد الأيام اتصل بي فادي وطلب مني أن أتوجه إلى أحد المحلات في سنتر العزيزية وأن أقابل صاحب المحل حيث سيقوم بإعطائي الصور وستنتهي المشكلة ، فاتجهت إلى السنتر ، وما ان دخلت إلى المحل حتى خرج صاحبه وأقفل الباب وراءه من الخارج، وفوجئت بفادي ينزل من سقيفة المحل ، لم استطع النطق بكلمة واحدة على الإطلاق ، حاولت الصراخ ولم استطع ، قام بمضاجعتي هو الآخر عدة مرات ( مجامعة طبيعية وعلى خلاف الطبيعة ) ثم زعم أنه سيتزوجني في حال أعطيته مصاغي الذهبي ".
وأضافت " عرفت حينها أن الأمر مدبر بين العصابة ( الشبان الثلاثة ) ، و في هذه الفترة قام شاب " ه . م " يبلغ من العمر حينها 24 سنة بالاتصال بي عدة مرات و هددني أنه سيبلغ والدي وشقيقي وبأنه سيفضحني ، وخوفا منه لجأت إلى فادي ليجد لي حلا للموضوع ( لان والده مسؤول في الحكومة على حد زعمه ) الذي تبين ان اسمه مستعار وان اسمه الحقيقي " ن . ع " فطلب مني مزيدا من المصاغ الذهبي ".
خطف .. وثلاثة ايام في منزل للدعارة
وتابعت الطفلة حديثها " وبعد عدة أيام اتصل بي فادي طالباً مقابلتي فوراً ، فرضخت لطلبه وغادرت المنزل والتقيت به و كان معه رجل ثاني وسيارة ، فأشهر فادي مسدس بوجهي وأجبرني على الركوب في السيارة ".
وأضافت " في هذه الأثناء اتصل بي والدي فحمل فادي الموبايل ورماه من النافذة ، وبعد أكثر من ساعة وصلنا إلى قرية نائية لم أرها من قبل ، وتحت تهديد السلاح نزلت إلى قبو أحد المنازل ،فتركنا فادي وغادر ، وبقيت في المنزل ثلاثة أيام دون طعام أو حتى ماء ".
واستطردت " كنت عندما أطلب الطعام أو الماء يقول لي الشاب الذي اشترك مع فادي في خطفي " إن كنت تريدين الماء والطعام عليك أن تعملي في الدعارة ، إن قررت أن تعيشي يجب عليك أن تتبعي زوجتي إلى عملها في اللاذقية " ، كانت أيام قاسية قبل أن أتمكن من الاتصال بوالدتي ، حيث حضرت دورية من الأمن الجنائي وأنقذتني ".
القبض على الخاطف .. وأحد مغتصبي الفتاة يخلى سبيله بعد القبض عليه
وتابع والد الطفلة الحديث بقوله " في اليوم الذي خطفت فيه ابنتي عدت إلى المنزل باكراً ، وعندما لم أجد ابنتي اتصلت بها عدة مرات إلا أنها لم ترد ، وبعد بضعة دقائق كررت الاتصال فكان جهازها مغلقاً عندها بدأت أقلق ، وبعد ساعة من الانتظار نزلت إلى الشارع ، وقصدت قسم شرطة العزيزية وقدمت بلاغاً عن فقدان ابنتي ، ووجهت الاتهام لصديقها " ي . ك " لأن زوجتي أخبرتني أنه كان يضايقها في الفترة الأخيرة ".
وتابع " فألقى عناصر الشرطة القبض عليه ، وفي صباح اليوم التالي جاءني خبر بأن ابنتي في اللاذقية فسافرت أنا وابني إلى اللاذقية وبحثنا عنها في جميع شاليهات اللاذقية إلا أننا لم نجدها ، وفي نفس اليوم عدت إلى حلب ، ففوجئت بأن الشرطة أطلقت سراح المتهم في الليل ، وأخبرني أكثر من شخص بأنه رأى الطعام يدخل إلى قسم الشرطة ، وبأن القاضي المناوب حضر بنفسه حوالي الساعة الحادية عشر مساء إلى قسم الشرطة وقرر إطلاق سراحه علماً أن القاضي المناوب لا يزور قسم الشرطة عادة ، وأعلن الشاب أن إخلاء سبيله كلفه مبلغ 225 ألف ليرة سورية كرشوة ".
وأضاف " وفي مساء نفس اليوم علمت من أحد الجوار ان ابنتي موجودة في منزل للدعارة في قرية " الجديدة " بمنطقة جسر الشغور ، فأبلغت الأمن الجنائي ، وفي اليوم التالي اتصلت ابنتي فاستطعنا تحديد المنزل وتوجهت دورية إلى المنزل وأحضرت ابنتي و خاطفها ".
ثمانية أيام في فرع الأمن الجنائي ... وأحد العناصر " تحرش بي "
وأمضت الطفلة في فرع الأمن الجنائي ثمانية أيام قبل أن تنتقل إلى جمعية حماية الأحداث للبنات حيث أمضت عشر أيام أخرى ، وعن أيامها الثمانية التي قضتها في فرع الأمن الجنائي قالت لـ عكس السير " خضعت للتحقيق خلال تلك الفترة ، وأصبت بأمراض في الأمعاء نتيجة الأيام الثلاثة التي قضيتها في بيت الدعارة وقضيت ثمانية أيام أخرى دون طعام ".
رد: حبوب مخدرة و صور عارية و تهديد طفلة تروي قصة مجموعة من الشبان تناوبو على اغتصابه
مشكوووووووووووووووووور وتقبل مروري يا اخي
واتمنا للمنتدي دواااااااااااااااام التقدم والرقي
واتمنا للمنتدي دواااااااااااااااام التقدم والرقي
love- جديد علينا
- عدد المساهمات : 10
نقاط البهدلاوي : 22718
سمعه البهدلاوي : 0
تاريخ التسجيل : 11/05/2009
مواضيع مماثلة
» مجموعة ازياء بناتية أنيقة لاحلى بنوتات
» اكبر مجموعة من الالبومات القديمة والنادرة فقط لبهدلـــه
» احدث واقوى مجموعة من الاغاني الاجنبية تحدى بها اي موقع اخر
» اكبر مجموعة من الالبومات القديمة والنادرة فقط لبهدلـــه
» احدث واقوى مجموعة من الاغاني الاجنبية تحدى بها اي موقع اخر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى